تازه سرليکونه
د (مشکاة المصابیح) نورې ليکنې
تازه سرليکونه
بېلابېلې ليکنې
مشکاة: د قوم او نسب فخر او د والدینو سره نیکي
  تعلیم الاسلام
  November 13, 2017
  0

 

 

کتاب الاداب-  باب المفاخرة 

 

وعن  ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من نصر قومه على غير الحق فهو كالبعير الذي ردي فهو ينزع بذنبه " . رواه أبو داود 

 

 وعن  واثلة بن الأسقع قال : قلت : يا رسول الله ما العصبية ؟ قال : " أن تعين قومك على الظلم " رواه أبو داود 

 

 وعن  سراقة بن مالك بن جعشم قال : خطبنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : " خير كم المدافع عن عشيرته ما لم يأثم " . رواه أبو داود 

 

 وعن  جبير بن مطعم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " ليس منا من دعا إلى عصبية وليس منا من قاتل عصبية وليس منا من مات علىعصبية " . رواه أبو داود 

 

وعن أبي  الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " حبك الشيء يعمي ويصم " . رواه أبو داود 

 

 الفصل الثالث 

 

 عن عبادة بن كثير الشامي من أهل فلسطين عن امرأة منهم يقال لها فسيلة أنها قالت : سمعت أبي يقول : سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت : يا رسول الله أمن العصبية أن يحب الرجل قومه ؟ قال : " لا ولكن من العصبية أن ينصر الرجل قومه على الظلم " . رواه أحمد وابن ماجه 

 

 وعن عقبة بن عامر قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " أنسابكم هذه ليست بمسبة على أحد كلكم بنو آدم طف الصاع بالصاع لم تملؤوه ليس لأحد على أحد فضل إلا بدين وتقوى كفى بالرجل أن يكون بذيا فاحشا بخيلا " . رواه أحمد والبيهقي في " شعب الإيمان " 

 

 باب البر والصلة ​

 

 - الفصل الأول 

 عن أبي هريرة قال : قال رجل : يا رسول الله من أحق بحسن صحابتي ؟ قال : " أمك " . قال : ثم من ؟ قال : " أمك " . قال : ثم من ؟ قال " أمك " . قال : ثم من ؟ قال : " أبوك " . وفي رواية قال : " أمك ثم أمك ثم أمك ثم أباك ثم أدناك أدناك " . متفق عليه 

 

 وعنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " رغم أنفه رغم أنفه رغم أنفه " . قيل : من يا رسول الله ؟ قال : " من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما ثم لم يدخل الجنة " . وراه مسلم 

 

شيخ الحديث مولوي محمد عمر خطابي صاحب حفظه الله

تبصره
يو نوم خامخا وليکئ.دغه نوم تر ٤٠ تورو زيات دى.
برېښناليک خامخا وليکئ.دغه برېښناليک تر ٤٠ تورو زيات دى.دغه برېښناليک باوري نه دى!.
متن خامخا وليکئ.متن تر وروستي بريده رسېدلى دئ.

  که نه لوستل کېږي دلته کليک وکړئ.  

سرته